الحب كده

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الحب كده

this is one of the very place you download from here avery programs for mobile and computer

تهنئه ممزوجه بايات القران تحفظكم من كل شيطان وتبارك بمناسبه ميلاد خير البشر كل عام وانتم بخير بمناسبه المولد النبوي الشريف

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المواضيع الأخيرة

» Net work marketing
اخوه فى الله  I_icon_minitimeالجمعة مارس 01, 2013 12:15 pm من طرف Eslam

» (اسرار الليل)لكل حد من سر في حياته..بس لما يكون السر انك مثلية وشواذ ؟السر يبقى كارثة
اخوه فى الله  I_icon_minitimeالخميس يناير 27, 2011 10:25 am من طرف Ranin

» لحظة الفراق 2
اخوه فى الله  I_icon_minitimeالسبت يناير 08, 2011 10:19 pm من طرف على محمود

» الاستصقاء الدماغي (ضمور دماغي )
اخوه فى الله  I_icon_minitimeالسبت يناير 08, 2011 10:16 pm من طرف على محمود

» في النت...................
اخوه فى الله  I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 30, 2010 11:37 pm من طرف Ranin

» مبروووووووووووووووووووووووك
اخوه فى الله  I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 27, 2010 8:51 am من طرف محمد حمدى

» وصفه رجيم للبنات روعه اوعو تجربوا ياشباب
اخوه فى الله  I_icon_minitimeالأربعاء أغسطس 04, 2010 9:56 am من طرف جميلة الجميلات

» كيكه الموز والشيكولاته
اخوه فى الله  I_icon_minitimeالجمعة يوليو 23, 2010 1:56 pm من طرف جميلة الجميلات

» طولي شعرك للركب
اخوه فى الله  I_icon_minitimeالجمعة يوليو 23, 2010 1:40 pm من طرف جميلة الجميلات


    اخوه فى الله

    تصويت

    من هو اخى فى الله

    [ 0 ]
    اخوه فى الله  I_vote_rcap0%اخوه فى الله  I_vote_lcap [0%] 
    [ 0 ]
    اخوه فى الله  I_vote_rcap0%اخوه فى الله  I_vote_lcap [0%] 
    [ 0 ]
    اخوه فى الله  I_vote_rcap0%اخوه فى الله  I_vote_lcap [0%] 

    مجموع عدد الأصوات: 0
    على محمود
    على محمود


    عدد المساهمات : 59
    نقاط : 123
    السٌّمعَة : 1
    تاريخ التسجيل : 25/06/2010
    العمر : 44
    الموقع : alihob41@yahoo.com

    اخوه فى الله  Empty اخوه فى الله

    مُساهمة من طرف على محمود الأربعاء يوليو 07, 2010 5:04 am

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ...

    أخواتي واخوانى... الحبيبات والاحبه..... لنقف سوية مع هذا الكلام الجميل عن الأخوة الصادقة ...

    ولنسترجع .. لبعض اللحظات ..أجمل المواقف التي عشناها ..مع أخوات لنا ...

    لا نزال نذكرهن بكل خير ....

    ..................................
    إن بين المؤمنين أرفع أخوة، وأسمى علاقة يمكن أن توجد بين البشر، فأخُوَّةُ المؤمنين تزري بأخُوَّةِ الأشقاء، ورابطة العقيدة أقوى من رابطة النسب، ولما قال نوح عليه السلام: ]رَبِّ إِنَّ ابْنِي مِنْ أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُّ وَأَنْتَ أَحْكَمُ الْحَاكِمِينَ[[هود: 45]، قال له ربه جل وعلا: ]يَا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ فَلا تَسْأَلْنِ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنِّي أَعِظُكَ أَنْ تَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ[[هود: 46].
    وما أجمل قول الشاعر:

    فقلتُ: أخي، قالوا: أخٌ من قرابة
    نسيبي في رأيي وعزمي وهمَّتي




    فقلت لهم: إن الشُّكُول أقاربُ
    وإن فرّقَتْنا في الأصولِ المناسِب

    ونظرًا لأهمية هذه الرابطة بين المؤمنين فقد رتب الله جل وعلا عليها عظيم الفضل وجزيل الأجر والثواب وقرب أهلها وأحبهم، فمن السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله: ((رجلان تحابا في الله، اجتمعا عليه وتفرقا عليه))
    وفي الحديث القدسي: ((المتحابون في جلالي لهم منابر من نور يغبطهم النبيون والشهداء))، وفي الحديث القدسي أيضًا أن الله تعالى قال: ((حقت محبتي للمتحابين فيَّ، وحقت محبتي للمتواصلين فيَّ، وحقت محبتي للمتناصحين فيَّ، وحقت محبتي للمتزاورين فيهَّ، وحقت محبتي للمتباذلين فيَّ))
    وروى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي r ((أن رجلاً زار أخًا له في قرية أخرى، فأرصد الله تعالى على مدرجته ملكًا، فلما أتى عليه قال: أين تريد؟ قال: أريد أخًا لي في هذه القرية. قال: هل لك عليه من نعمة تَرُبُّها عليه؟ قال: لا، غير أني أحببته في الله تعالى. قال: فإني رسول الله إليك بأن الله قد أحبك كما أحببته فيه))
    وقال r: ((ما تحاب رجلان في الله تعالى إلا كان أفضلهما أشدَّهما حبًا لصاحبه)).
    وعن عبدة بن أبي لبابة أنه لقي مجاهدًا رحمه الله فأخذ مجاهد بيده فقال: إذا التقى المتحابان في الله فأخذ أحدهما بيد صاحبه وضحك إليه تحاتت خطاياهما كما تحات ورق الشجر. قال عبدة: فقلت له: إن هذا ليسير ـ يعني المصافحة والتبسم ـ فقال: لا تقل ذلك، فإن الله يقول: ]لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ[[الأنفال: 63]، قال عبدة: فعرفت أنه أفقه مني.
    وعن الوليد بن أبي مغيث عن مجاهد قال: إذا التقى المسلمان فتصافحا غفر لهما، قال: قلت لمجاهد: بمصافحة يغفر لهما؟ قال مجاهد: أما سمعته يقول: ]لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ[[الأنفال: 63]. فقال الوليد لمجاهد: أنت أعلم مني.
    ولمثل هذه الإخوة كان r يعمل (وهو يربي أصحابه رضوان الله عليهم ثلاثة عشر عامًا في مكة، وسنوات في المدينة بعد ذلك... ولم يكن يقول في نفسه وهو في مكة: إلى متى نربي تلك المشاعر دون أن "نعمل"؛ لأنه كان يعلم يقينًا بما علمه ربه أن هذا من العمل الأساسي المطلوب لإنشاء القاعدة المؤمنة التي وُجِّه r لإنشائها... وأن هذه الأخوة فوق أنها ضرورية لإقامة القاعدة المؤمنة التي هي نواة الأمة المسلمة، فهي جزء من "التحقيق السلوكي" للا إله إلا الله...
    فليست لا إله إلا الله وجدانًا قلبيًا عميقًا فحسب، بل هي التزام بما أنزل الله، ومن ثم فكل ما جاء من عند الله فالالتزام به هو من مقتضيات لا إله إلا الله.
    وقد أحب الله هذه الأخوة وامتدحها وأوجبها على المؤمنين، وأنزل فيها آيات كثيرة لعل من أبرزها ـ آيات الحجرات ـ: ]يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَومٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ وَلا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ وَلا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلا تَنَابَزُوا بِالأَلْقَابِ بِئْسَ الاِسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الإِيمَانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الظَّالِمُونَ. يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنْ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلا تَجَسَّسُوا وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ[[سورة الحجرات: 11، 12].
    بالقرآن... بالمصاحبة... بالمعايشة... بالتوجيه المستمر... بالقدوة في شخصه الكريم r ... بالحب الذي يفيض من قلبه الكبير إليهم... بالاهتمام بكل فرد منهم كأنه هو الأثير عنده... بالممارسة العملية للمشاعر الإيمانية داخل الجماعة...بهذه الوسائل مجتمعة ربّى رسول الله r هذه الجماعة المتآخية التي صنعت بتآخيها الأعاجيب، وأقام ذلك البنيان المتين المترابط، الذي يشد بعضه بعضًا فيقويه...
    وفي غربة الإسلام الثانية نحتاج إلى مثل ما احتاج إليه الأمر في الغربة الأولى... إن لم يكن على ذات المستوى السابق فعلى أقرب المستويات إليه... ذلك أن الضغوط الجاهلية تفتت كل ترابط ما لم يكن وثيق الرباط إلى الحد الذي يتحمل كل الضغوط، ويبقى وثيقًا رغم كل الضغوط...
    كم يستغرق هذا الأمر؟ لا أدرى! ولكني أعلم يقينًا أنه مطلوب... وأن القاعدة التي يقع عليها عبء مواجهة الجاهلية بكل كيدها ينبغي أن تحقق في سلوكها العملي هذا الخلق من أخلاقيات لا إله إلا الله لتصبح جديرة برعاية الله... ولكي تستطيع أن تمضي في الطريق متآخية متساندة مترابطة وهي تتعرض للأهوال).
    والداعية إلى الله تعالى أحوج الناس إلى أن يكون محبوبًا مألوفًا حتى تنفذ دعوته إلى القلوب ويدوم أخذ أصحابه عنه، ومن ثم كان من الضرورة بمكان أن يتقي ما يعكر صفو العلاقة بينه وبين من التفوا حوله حتى تبقى الأخوة بينه وبينهم عميقة قوية، مما يعين على تعاونهم معه وانتفاعهم به وقبولهم منه.
    ومن جهة أخرى فحاجة كل منا وحاجة الإنسان عامة إلى الصاحب والحبيب من الحاجات الأساسية والمطالب النفسية التي لا تنكر حتى يتمكن من قطع مسيرته في هذه الحياة، فالمرء قليل بنفسه كثير بإخوانه، فإن إخوان الصدق زينة في الرخاء وعصمة في البلاء، فإن رؤيتهم تفرح القلب وتريح النفس وتزيل الغم.
    وصدق عمر رضي الله عنه إذ يقول: لقاء الإخوان جلاء الأحزان.
    وقال بعض السلف: روح العاقل في لقاء الإخوان.
    وسئل سفيان رحمه الله: ما ماء العيش؟ قال: لقاء الإخوان.
    وقيل لمحمد بن المنكدر: ما بقي من لذتك؟ قال: التقاء الإخوان وإدخال السرور عليهم.
    وقيل لبعض الحكماء: ما العيش؟ قال: إقبال الزمان، وعز السلطان، وكثرة الإخوان.
    وقيل: حلية المرء كثرة إخوانه.
    ورحم الله الحسن إذ يقول: إخواننا أحب إلينا من أهلينا، إخواننا يذكروننا بالآخرة، وأهلونا يذكروننا بالدنيا.
    وأي طعم للحياة بدون الأحبة؟! وما أرق قول علي بن أبي طالب رضي الله عنه لابنه الحسن: يا بني، الغريب من ليس له حبيب.
    وقال بعض الشعراء:

    وكنتُ إذا الصديقُ نَبَا بأمري
    غفرتُ ذُنوبَه وكظمتُ غيظِي




    وأشْرَقني على حنقِ بَريقِي
    مخافةَ أن أعِيشَ بلا صديق

    وقال بعض الأدباء: أفضل الذخائر أخ وفيٌّ.
    وقال بعض البلغاء: صديق مساعد عضد وساعد.
    وقال بعض الشعراء:

    هموم رجالٍ في أمورٍ كثيرةٍ
    نكونُ كروحٍ بين جسمين قُسَّمَت




    وهمَّي من الدنيا صديقٌ مساعِدُ
    فجسماهما جسمان، والروح واحد

    قال الكندي: الصديق إنسان هو أنت إلا أنه غيرك.
    وقد قالت الحكماء: رب صديق أود من شقيق.
    وقال ابن المعتز: القريب بعداوته بعيد، والبعيد بمودته قريب.
    وقال الشاعر:

    يَخُونك ذو القرْبَى مِرارًا وربما




    وَفّى لك عندَ العهْدِ من لا تُناسِبُه

    ولذا قال خالد بن صفوان: إن أعجز الناس من قصر في طلب الإخوان، وأعجز منه من ضيع من ظفر به منهم.
    وقال بعض الحكماء: من لم يرغب في الإخوان بُلِيَ بالعداوة والخذلان، ولعمري إن إخوان الصدق من أنفس الذخائر وأفضل العدد.
    فبإخوان الصدق تحلو الحياة؛ بسماع حديثهم ورؤية وجوههم واللصوق بهم، وبهم تذلل الصعاب وتخف المشاق وتهون الشدائد. وصدق ابن المعتز إذ يقول: من اتخذ إخوانًا كانوا له أعوانًا.
    وما أصدق هذا الكلام إذا تأملناه في أيامنا هذه، من الذي يعينني على الالتزام بالدين؟ من الذي يعينني على فعل الطاعة وترك المعصية؟ من الذي يعينني على الدعوة والثبات؟ من الذي أستريح بعرض مشاكلي عليه وأطمئن بوقوفه إلى جانبي؟ ومن الذي يخفف عليّ النكبات ويدخل عليّ السرور، ويؤثر فيَّ بالقدوة والكلمة؟!
    قال سفيان رحمه الله: لربما لقيت الأخ من إخواني فأقيم شهرًا عاقلاً بلقائه.
    وقال أحدهم:

    صافِ الكرامَ إذا أردتَ إخاءَهُم
    كَم إِخْوة لك لم يَلِدْكَ أبوهم




    واعْلمْ بأن أخَا الحفَاظِ أخُوكا
    وكأنما آباؤهُم ولدُوكا



    فحذار أن يعجب المرء بنفسه ويفضل أن يعيش فردًا مستقلاً بعيدًا عن إخوانه، ((فإنما يأكل الذهب من الغنم القاصية))، ((فإن الشيطان مع الواحد وهو من الاثنين أبعد" كما قال .
    ولذا فمن أساليب الشيطان لإضلالك أن يبغض إليك إخوانك، ويقول لك: هذا فعل كذا، وهذا يضايقك في كذا. ولا يزال بك حتى تصير فردًا ضعيفًا كسولاً، ثم لا تلبث أن تتسلط عليك الدنيا ويتسلط عليك الشيطان بالأفكار التافهة والانشغالات الدنيوية الحقيرة، والتفكير في الدنيا وشهواتها، ويملأ قلبك وحشة من إخوانك ومن الدعوة ومن مجالس العلم حتى تصبح لقمة سائغة له وفريسة لا حراك لها بين يديه، وهذا هو الخسران المبين.
    وقد أقسم الله جل وعلا فقال: [وَالْعَصْرِ. إِنَّ الإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ. إِلا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ]

    فأي تواصٍ يمكن أن يحدث إذا كان الإنسان لا يريد الاختلاط بغيره ويبتعد عن مواطن التناصح والتواصي؟!
    وإن المؤمن الصادق لا يطيق مثل هذه الحياة، فإنما يصبر على الحياة ويحبها من أجل ما يجده من إخوانه من التوجيه النافع والكلام الطيب والصحبة الهنيئة، وصدق عمر رضي الله عنه إذ يقول: لولا ثلاث لأحببت أن أكون قد لقيت الله: لولا أن أضع جبهتي لله، أو أجلس في مجالس ينتقى فيها طيب الكلام كما ينقى جيد التمر، أو أن أسير في سبيل الله عز وجل.
    وكم تصبح الحياة قاسية حين ينضب معين الأخوة، وكم يصيبها السوء والانحدار، فإن حياة الناس لا تسوء حتى تفقد الأخلاقيات العالية والمشاعر الصادقة والمثاليات الرفيعة، كما أن الأمة لا تنحدر مرة واحدة وإنما يأتي الانحدار دائمًا تدريجيًا، فأول السيل قطرة، والبلاء يكون يسيرًا في بدايته ثم يستفحل.

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء مايو 15, 2024 5:23 am