افضل النساء

قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((إياكم وخضراء الدمن))يريد الجارية الحسناء في المنبت السوء ).رواه الدار قطني

عن سلمان بن يسار قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( خير نسائكم الولود الودود، المواسية المواتية، إذا اتقين الله، وشر نسائكم المتبرجات المتخيلات، وهن المنافقات، لا يدخل الجنة منهن إلا مثل الغراب الأعصم ) صحيح الجامع الصغير برقم (0 333)، والسلسلة الصحيحة برقم (9 184).

ومن حديث طويل عن عبد الله بن عباس أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إني رأيت الجنة، أو أريت الجنة، فتناولت منها عنقودا، ولو أخذته لأكلتم منه ما بقيت الدنيا، ورأيت النار فلم أر كاليوم منظرا قط، ورأيت أكثر أهلها النساء)) قالوا لم يا رسول الله؟ قال ((يكفرهن)). قيل: يكفرن بالله؟ قال(يكفرن العشير، ويكفرن الإحسان، لو أحسنت إلى إحداهن الدهر، ثم رأت منك شيئا، قالت: ما رأيت منك خيرا قط ) أخرجه البخاري.
ومن موعظة طويلة لأبي الدرداء قال فيها: والشباب شعبة من الجنون والنساء حبالة الشيطان (الزهد للإمام أحمد ص(205)).


قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: استعيذوا بالله من شرار النساء وكونوا من خيارهن على حذر (المرجع السابق ص 126).


وقال طفيل الغنوي:

إن النساء لأشجار تبين لــنا منهن مر وبعض المر مأكول

إن النساء متى ينهين عن خلق فإنه واقع لا بد مفعــول


وقال علي بن أبي طالب كرم الله تعالى وجهه: من تزوج سمراء فطلقها فعلي مهرها (المرجع السابق 4/41).

وقيل لأعرابي عالم بالنساء: صف لنا شر النساء. قال: شرهن النحيفة الجسم، القليلة اللحم، الطويلة السقم، المحياض الممراض الصفراء، الميشومة العسراء، السليطة الذفراء (بذيئة اللسان)، السريعة الوثبة، كأن لسانها حربة، تضحك من غير عجب، وتقول الكذب، وتدعو على زوجها بالحرب، أنفها في السماء، (العقد الفريد 7/105).


وقال يزيد بن عمر بن هبيرة"لا تنكحن برشاء (جلدها منقط بالبياض)، ولا عمشاء، ولا وقصاء (قصيرة العنق)، ولا لثغاء، فيجيئك ولد ألثغ، فوا لله لولد أعمى أحب إلي من ولد ألثغ (العقد الفريد 7/106).

وعن رجاء بن حيوة عن معاذ بن جبل قال" إنكم ابتليتم بفتنة الضراء فصبرتم، وإني أخاف عليكم فتنة السراء، وهي النساء،إذا تحلين بالذهب، ولبسن ريط الشام وعصب اليمن، فأتعبن الغني، وكلفن الفقير ما لا يطاق (العقد الفريد7/96).


وعن سعيد بن المسيب قال: ما أيس الشيطان من شيء إلا أتاه من قبل النساء (نزهة الفضلاء تهذيب سير أعلام النبلاء1/375).

· وقال بعضهم"آخر عمر الرجل خير من أوله، يثوب حلمه،وتثقل حصاته، وتحمد سريرته، وتكمل تجاربه، وآخر عمر المرأة شر من أوله، يذهب جمالها، ويذرب لسانها، وتعقم رحمها، ويسوء خلقها (العقد الفريد 7/105).

· وعن جعفر بن محمد، إذا قال لك أحد تزوجت نصفا (متوسطة العمر)، فاعلم أن شر النصفين ما بقي في يده!

وأنشد:

وإن أتوك وقالوا إنها تصف فإن أطيب نصفيها الذي ذهبا




وأقول لأخي راعي البويضا ... مهما قلت أو بينت فانساء هن النساء وإن أردت الزياده فأبشر .